شبكة الشروق
تسببت مياه أمطار اجتاحت عدداً من المنازل بحي سواكن بالقضارف، في غرق وإتلاف ممتلكات المواطنين، الذين شكوا من سوء التصريف، الذي ظل يلازم تشييد الطرق بالمنطقة، واتهم مواطنون السلطات بالفشل في معالجة الأخطاء الهندسية بالطرق.
وشكا المواطنون، في تصريح لـ "الشروق"، من سوء التصريف الذي لازم تشييد عدد من الطرق الأسفلتية، التي تسببت في إغراق المنازل. وحملوا السلطات بوزارة الشؤون الهندسية مسؤولية الأخطاء الهندسية التي صاحبت تشييد الطرق، وطالبوها بسرعة المعالجة قبل حلول فصل الأمطار.
ونبه المواطن بحي سواكن تاج السر عبدالله موسي، إلى أن مشهد غرق المساكن ظل مستمر بالحي للسنة الثانية على التوالي وبنفس الطريقة والأسباب. وقال إن الشارع الرئيس لا يوجد به مصرف يسمح بمرور كميات المياه الكبيرة التي تجيء من ثلاثة اتجاهات.
وأضافت مواطنة بحي سواكن سعدية عبدالوهاب، لـ"الشروق"، أن منزلها شهد غرقاً كاملاً بالمياه بسبب عدم وجود أي مصرف للمياه. وقالت إنها أخطاء هندسية.
وتساءل المواطن بحي سواكن إدريس محمد علي قائلاً "ألم يكف عام كامل سلطات الولاية لمعالجة الأخطاء الهندسية؟". ونبه إلى أن وزير الشؤون الهندسية وبقية المسؤولين بالوزارة تعهدوا بمعالجة الأخطاء العام الماضي وفشلوا في الأمر.
تسببت مياه أمطار اجتاحت عدداً من المنازل بحي سواكن بالقضارف، في غرق وإتلاف ممتلكات المواطنين، الذين شكوا من سوء التصريف، الذي ظل يلازم تشييد الطرق بالمنطقة، واتهم مواطنون السلطات بالفشل في معالجة الأخطاء الهندسية بالطرق.
وشكا المواطنون، في تصريح لـ "الشروق"، من سوء التصريف الذي لازم تشييد عدد من الطرق الأسفلتية، التي تسببت في إغراق المنازل. وحملوا السلطات بوزارة الشؤون الهندسية مسؤولية الأخطاء الهندسية التي صاحبت تشييد الطرق، وطالبوها بسرعة المعالجة قبل حلول فصل الأمطار.
ونبه المواطن بحي سواكن تاج السر عبدالله موسي، إلى أن مشهد غرق المساكن ظل مستمر بالحي للسنة الثانية على التوالي وبنفس الطريقة والأسباب. وقال إن الشارع الرئيس لا يوجد به مصرف يسمح بمرور كميات المياه الكبيرة التي تجيء من ثلاثة اتجاهات.
وأضافت مواطنة بحي سواكن سعدية عبدالوهاب، لـ"الشروق"، أن منزلها شهد غرقاً كاملاً بالمياه بسبب عدم وجود أي مصرف للمياه. وقالت إنها أخطاء هندسية.
وتساءل المواطن بحي سواكن إدريس محمد علي قائلاً "ألم يكف عام كامل سلطات الولاية لمعالجة الأخطاء الهندسية؟". ونبه إلى أن وزير الشؤون الهندسية وبقية المسؤولين بالوزارة تعهدوا بمعالجة الأخطاء العام الماضي وفشلوا في الأمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق