شبكة الشروق
أوصت ورشة خيارات مواد البناء قليلة التكلفة في ولايات دارفور التي انعقدت بنيالا يوم الأحد، بضرورة إدخال القطاع الخاص في تجربة اختيار البدائل في مجال التشييد، والتي نظمتها وزارة المعادن بالتعاون مع جامعة نيالا.
وذلك مع استمرار المسح والبحث لاكتشاف المزيد من البدائل المتوفرة في دارفور، بالإضافة إلى إبراز دور جامعة نيالا في المجالات العلمية والبحثية.
وأكد والي جنوب دارفور، توفر المعينات اللازمة في ولايته للنهوض بالإنسان تنموياً.
وأعلن أن العام ٢٠١٤م سيكون البداية الفعلية للطفرة التنموية التي تقودها حكومته، التي وضعت خططاً لبسط الاستقرار الأمني والتنموي، مستفيدة من الخبراء بجامعة نيالا في هذا الشأن بحسب تعبيره.
أوصت ورشة خيارات مواد البناء قليلة التكلفة في ولايات دارفور التي انعقدت بنيالا يوم الأحد، بضرورة إدخال القطاع الخاص في تجربة اختيار البدائل في مجال التشييد، والتي نظمتها وزارة المعادن بالتعاون مع جامعة نيالا.
وذلك مع استمرار المسح والبحث لاكتشاف المزيد من البدائل المتوفرة في دارفور، بالإضافة إلى إبراز دور جامعة نيالا في المجالات العلمية والبحثية.
وأكد والي جنوب دارفور، توفر المعينات اللازمة في ولايته للنهوض بالإنسان تنموياً.
وأعلن أن العام ٢٠١٤م سيكون البداية الفعلية للطفرة التنموية التي تقودها حكومته، التي وضعت خططاً لبسط الاستقرار الأمني والتنموي، مستفيدة من الخبراء بجامعة نيالا في هذا الشأن بحسب تعبيره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق