بناة :
يقول الله تبارك وتعالى : ( فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم وأزلفنا ثم الآخرين وأنجينا موسى ومن معه أجمعين ثم أغرقنا الآخرين إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم ) ...
هكذا ذكرت قصة موسى عليه السلام عندما عبر البحر لينجو بقومه من فرعون ومواليه ... ونجدها كذلك فى المسيحية واليهودية ...
يقول الله تبارك وتعالى : ( فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم وأزلفنا ثم الآخرين وأنجينا موسى ومن معه أجمعين ثم أغرقنا الآخرين إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم ) ...
هكذا ذكرت قصة موسى عليه السلام عندما عبر البحر لينجو بقومه من فرعون ومواليه ... ونجدها كذلك فى المسيحية واليهودية ...
الثلاث ديانات الكبرى التى نجد معتقداتها شكلت بمعانيها عمارة العالم الذى نعرفه بشكل شبه كامل ... ما بين العمارة الإسلامية التى تستخدم الماء والخضرة والأشكال المثمنة على سبيل المثال لتعبر عن الجنة وعلى عرش الرحمن وعمارة الكنائس والتصاليب التى نجدها بدءأً من الموقع العام والمخططات الرئيسية والتماثيل والرسومات على الحوائط ... وصولاً لأعمال البنائون الأحرار أو الماسونيين من أشكال هرمية والأعين وعمودين المدخل والحيوانات المقدسة ... هذه الأشياء كانت تعطى بعداً روحانياً للمبانى الصماء ... فلا يوجد جسد بلا روح.
هذا المشروع لم يكن لتخليد قصة إنفلاق البحر ... ولكن أستخدمت قصته لتلبية حاجة ... خط مياه برابانت الغربى ( West Brabant ) كان يمثل خط دفاعى لسلسلة من الحصون والمدن فى المناطق الواقعة في الجنوب الغربي من هولندا. وهو يعود للقرن الـ 17 الميلادى ... ولكن انخفضت مستويات المياه به واصبح في حالة سيئة في القرن الـ 19. وعندما أعيد فى الآونة الأخيرة ترميمه وأعادة إحياءه، أصبحت هنالك حاجة إلى لتوفير طريقة للوصول عبر جسر لاحد هذه الحصون، وفورت دي روفير ( Fort de Roovere )، وهذه القلعة يتم إستخدامها الآن بوظيفة جديدة ترفيهية وتقع على طرق عديدة لركوب الدراجات والمشي لمسافات طويلة.
هذا المشروع لم يكن لتخليد قصة إنفلاق البحر ... ولكن أستخدمت قصته لتلبية حاجة ... خط مياه برابانت الغربى ( West Brabant ) كان يمثل خط دفاعى لسلسلة من الحصون والمدن فى المناطق الواقعة في الجنوب الغربي من هولندا. وهو يعود للقرن الـ 17 الميلادى ... ولكن انخفضت مستويات المياه به واصبح في حالة سيئة في القرن الـ 19. وعندما أعيد فى الآونة الأخيرة ترميمه وأعادة إحياءه، أصبحت هنالك حاجة إلى لتوفير طريقة للوصول عبر جسر لاحد هذه الحصون، وفورت دي روفير ( Fort de Roovere )، وهذه القلعة يتم إستخدامها الآن بوظيفة جديدة ترفيهية وتقع على طرق عديدة لركوب الدراجات والمشي لمسافات طويلة.
مزيد من الصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق