وكالة السودان للأنباء
– اكد الاستاذ عادل ابراهيم العقار المدير التنفيذي المعتمد المكلف لمحلية ود الماحى بولاية النيل الازرق أن طاقة محطة مياه المحلية التشغيلية كانت تبلغ 75% والآن تراجعت الى 30% مما ادى الى خلق فجوة كبيرة في مياه الشرب وان محليته بذلت جهودا متواصلة لمعالجة تدني انتاجية مياه الشرب الصالحة الا أن معوقات المحطة متعددة رغم التدخلات التي تمت .
وقال خضر موسى نائب رئيس الهيئة الخيرية لتطوير المحلية إن برميل الماء بلغ 60 جنيها واحيانا يتجاوز المبلغ والماء على مرمي حجر وطالب خضر حكومة الولاية بمحاسبة الشركة المنفذة للمحطة الرئيسية وايجاد الحلول العاجلة لانسياب مياه الشرب ورفع المعاناة عن كاهل المواطنين .
والتقت ( سونا) بالمواطن محمد جبريل الذي عكس المعاناة بألم وحزن وقال جبريل انه يسكن مربع 51 ولديه اسرة مكونة من 17 فردا يتحصل على مياه الشرب بالباقات يحملها ابناؤه على رؤوسهم من مسافة طويلة وسعر الباقة 5 جنيهات.
يذكر أن محلية ودالماحي بالنيل الازرق احدى المحليات الواعدة اقتصاديا لتعدد مواردها المعدنية والزراعية الحيوانية والسياحية بجانب التجارة الحدودية عبر معبر محطة مينزا الحدودية مع الجارة اثيوبيا وتضم المحلية 7 مدن سكنية تم بناؤها ابان مشروع تعلية سد الروصيرص وتعتبر محلية ودالماحي سودانا مصغرا لتنوع المكون السكاني من كل انحاء البلاد وبدأت في الفترة الاخيرة المشاكل والمعوقات تطفو علي السطح. وحسب افادات المواطنين وشكواهم حول الاخطاء الهندسية للمباني وغيرها.
– اكد الاستاذ عادل ابراهيم العقار المدير التنفيذي المعتمد المكلف لمحلية ود الماحى بولاية النيل الازرق أن طاقة محطة مياه المحلية التشغيلية كانت تبلغ 75% والآن تراجعت الى 30% مما ادى الى خلق فجوة كبيرة في مياه الشرب وان محليته بذلت جهودا متواصلة لمعالجة تدني انتاجية مياه الشرب الصالحة الا أن معوقات المحطة متعددة رغم التدخلات التي تمت .
وقال خضر موسى نائب رئيس الهيئة الخيرية لتطوير المحلية إن برميل الماء بلغ 60 جنيها واحيانا يتجاوز المبلغ والماء على مرمي حجر وطالب خضر حكومة الولاية بمحاسبة الشركة المنفذة للمحطة الرئيسية وايجاد الحلول العاجلة لانسياب مياه الشرب ورفع المعاناة عن كاهل المواطنين .
والتقت ( سونا) بالمواطن محمد جبريل الذي عكس المعاناة بألم وحزن وقال جبريل انه يسكن مربع 51 ولديه اسرة مكونة من 17 فردا يتحصل على مياه الشرب بالباقات يحملها ابناؤه على رؤوسهم من مسافة طويلة وسعر الباقة 5 جنيهات.
يذكر أن محلية ودالماحي بالنيل الازرق احدى المحليات الواعدة اقتصاديا لتعدد مواردها المعدنية والزراعية الحيوانية والسياحية بجانب التجارة الحدودية عبر معبر محطة مينزا الحدودية مع الجارة اثيوبيا وتضم المحلية 7 مدن سكنية تم بناؤها ابان مشروع تعلية سد الروصيرص وتعتبر محلية ودالماحي سودانا مصغرا لتنوع المكون السكاني من كل انحاء البلاد وبدأت في الفترة الاخيرة المشاكل والمعوقات تطفو علي السطح. وحسب افادات المواطنين وشكواهم حول الاخطاء الهندسية للمباني وغيرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق