العربية
بدأ أول أمس، الجمعة، في السعودية تنفيذ خطة إزالة 200 فندق تحيط بالمسجد النبوي الشريف من جميع الجهات، وذلك بهدف تنفيذ توسعة المسجد لاستيعاب مليون و800 مصلي.
وتم هدم أول فندق في الجزء الشرقي للمنطقة المركزية، وهو عبارة عن عمارة مكونة من 16 طابقاً تقع على مسافة قريبة من المسجد، وسوف تُضم الأرض المقام عليها إلى ساحة المسجد قريباً.
وكان العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، قد اعتمد رسمياً قبل نحو شهرين التعديلات النهائية الكبرى للمسجد النبوي في الجهات الشمالية والشرقية والغربية، وقام بالتوقيع على مخطط التوسعة التي ستنفذ في مدة أقصاها سنتان.
ويتضمن المشروع إضافة مبنى جديد بجانب مبنى المسجد الحالي يحيط ويتصل به من الشمال والشرق والغرب بمساحة قدرها 82 ألف متر مربع يستوعب 167 ألف مصلٍّ.
وبذلك تصل سعة استيعاب المسجد النبوي بعد التوسعة إلى أكثر من 257 ألف مصلٍّ ضمن مساحة إجمالية تبلغ 165 ألفاً و500 متر مربع. وتتضمن أعمال التوسعة إنشاء دور سفلي بمساحة الدور الأرضي للتوسعة، وذلك لاستيعاب تجهيزات التكييف والتبريد والخدمات الأخرى.
كما يشتمل المشروع على إحاطة المسجد النبوي الشريف بساحات تبلغ مساحاتها 23 ألف متر مربع تغطى أرضيتها بالرخام والغرانيت وفق أشكال هندسية ذات طرز إسلامية.
كما سيتم تشييد 12 مظلة ضخمة بنفس ارتفاع السقف لتظليل الساحات المكشوفة التي تقع بين المسجد القديم والتوسعة الأولى، ويتم فتح وغلق هذه المظلات أوتوماتيكياً، وذلك لحماية المصلين من الشمس والأمطار.
بدأ أول أمس، الجمعة، في السعودية تنفيذ خطة إزالة 200 فندق تحيط بالمسجد النبوي الشريف من جميع الجهات، وذلك بهدف تنفيذ توسعة المسجد لاستيعاب مليون و800 مصلي.
وتم هدم أول فندق في الجزء الشرقي للمنطقة المركزية، وهو عبارة عن عمارة مكونة من 16 طابقاً تقع على مسافة قريبة من المسجد، وسوف تُضم الأرض المقام عليها إلى ساحة المسجد قريباً.
وكان العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، قد اعتمد رسمياً قبل نحو شهرين التعديلات النهائية الكبرى للمسجد النبوي في الجهات الشمالية والشرقية والغربية، وقام بالتوقيع على مخطط التوسعة التي ستنفذ في مدة أقصاها سنتان.
ويتضمن المشروع إضافة مبنى جديد بجانب مبنى المسجد الحالي يحيط ويتصل به من الشمال والشرق والغرب بمساحة قدرها 82 ألف متر مربع يستوعب 167 ألف مصلٍّ.
وبذلك تصل سعة استيعاب المسجد النبوي بعد التوسعة إلى أكثر من 257 ألف مصلٍّ ضمن مساحة إجمالية تبلغ 165 ألفاً و500 متر مربع. وتتضمن أعمال التوسعة إنشاء دور سفلي بمساحة الدور الأرضي للتوسعة، وذلك لاستيعاب تجهيزات التكييف والتبريد والخدمات الأخرى.
كما يشتمل المشروع على إحاطة المسجد النبوي الشريف بساحات تبلغ مساحاتها 23 ألف متر مربع تغطى أرضيتها بالرخام والغرانيت وفق أشكال هندسية ذات طرز إسلامية.
كما سيتم تشييد 12 مظلة ضخمة بنفس ارتفاع السقف لتظليل الساحات المكشوفة التي تقع بين المسجد القديم والتوسعة الأولى، ويتم فتح وغلق هذه المظلات أوتوماتيكياً، وذلك لحماية المصلين من الشمس والأمطار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق