آخر لحظة
كشف المهندس أحمد قاسم مدير تنفيذ المشروعات الإستراتيجية بولاية الخرطوم وممثل وزير التخطيط العمراني المهندس الرشيد فقيري عن الحاجة الى إستخدام الطاقة الشمسية في أنشطة الوزارة لتقليل التكلفة ولتوفير طاقة مستدامة ورخيصة وآمنة للبيئة بجانب الإستفادة من التجارب السابقة للشركات والمؤسسات .وأعلن المهندس في تصريح لـ(آخر لحظة) عن ورشة استخدمات الطاقة الشمسية في مشاريع البنى التحتية السعي لتقديم وتوفير هذه الطاقة للمواطنين لتصاعد تكلفة الطاقة في الفترة السابقة وقال إن الهيئة بادرت بالتعاقد مع بعض الشركات للمضي في هذا الاتجاه وإن المشروع الأول سيعمل على تحويل لمبات الشوارع إلى نظام الـ(لايت) والثاني استخدام مياه خاصة للمناطق الريفية لاستخراج المياه من الآبار والذي نفذه بمنطقة «ابو دليق» في شرق النيل وأضاف بأن صناعة التوليد من الطاقة الشمسية أصبحت الآن إقتصادية وأن التحدي يتمثل في الإستفادة من هذه الطاقة خاصةً وأن البلاد تنعم بمدىً إشعاعي طويل.
من جهتها قالت د. مها مصطفى الطاهر رئيس تصميمات الجسور بهيئة التخطيط العمراني ولجنة مشروعات الطاقة الشمسية إن القصد من استخدامات الطاقة الشمسية هو إيجاد بديل للطاقة في استخدامات مشاريع البنى التحتية التي منها إضاءة الطرق والإشارات الضوئية والكباري ولمبات المياه وكل الإحتياجات الخاصة بالبنى التحتية إضافة لعمل مقارنة بين الطاقة الشمسية وطاقة البترول والطاقة الحرارية والطاقات الأخرى حيث أثبتت كافة الدراسات أن الطاقة البديلة هي طاقة رخيصة ومحسنة وجيدة وبسيطة بالنسبة للطاقات الأخرى مشيرة إلى تمحور الحديث في استخدامات الطاقة وتحديات الحاضر والمستقبل والإستخدامات لإنارة الطرق وذلك بمشاركة عدة جهات منها الجامعات والشركات داعيةً إلى أن تكون الدولة لديها الميزانيات الكافية في هذا المجال موضحةً بأننا كدولة مستهدفين من جهات عديدة مطالبةً الدولة بالإستثمار في هذا المجال في نطاق الأولويات مبينةً أن تكلفة الطاقة الشمسية مناسبة للميزانية الضعيفة وذلك لتوفّر المصادر التي تستخلص منها الطاقة والتي أدخلت في مجالات كثيرة أهمها إنارة الريف لتفادي تكلفة الوحدات الكهربائية والسدود.
كشف المهندس أحمد قاسم مدير تنفيذ المشروعات الإستراتيجية بولاية الخرطوم وممثل وزير التخطيط العمراني المهندس الرشيد فقيري عن الحاجة الى إستخدام الطاقة الشمسية في أنشطة الوزارة لتقليل التكلفة ولتوفير طاقة مستدامة ورخيصة وآمنة للبيئة بجانب الإستفادة من التجارب السابقة للشركات والمؤسسات .وأعلن المهندس في تصريح لـ(آخر لحظة) عن ورشة استخدمات الطاقة الشمسية في مشاريع البنى التحتية السعي لتقديم وتوفير هذه الطاقة للمواطنين لتصاعد تكلفة الطاقة في الفترة السابقة وقال إن الهيئة بادرت بالتعاقد مع بعض الشركات للمضي في هذا الاتجاه وإن المشروع الأول سيعمل على تحويل لمبات الشوارع إلى نظام الـ(لايت) والثاني استخدام مياه خاصة للمناطق الريفية لاستخراج المياه من الآبار والذي نفذه بمنطقة «ابو دليق» في شرق النيل وأضاف بأن صناعة التوليد من الطاقة الشمسية أصبحت الآن إقتصادية وأن التحدي يتمثل في الإستفادة من هذه الطاقة خاصةً وأن البلاد تنعم بمدىً إشعاعي طويل.
من جهتها قالت د. مها مصطفى الطاهر رئيس تصميمات الجسور بهيئة التخطيط العمراني ولجنة مشروعات الطاقة الشمسية إن القصد من استخدامات الطاقة الشمسية هو إيجاد بديل للطاقة في استخدامات مشاريع البنى التحتية التي منها إضاءة الطرق والإشارات الضوئية والكباري ولمبات المياه وكل الإحتياجات الخاصة بالبنى التحتية إضافة لعمل مقارنة بين الطاقة الشمسية وطاقة البترول والطاقة الحرارية والطاقات الأخرى حيث أثبتت كافة الدراسات أن الطاقة البديلة هي طاقة رخيصة ومحسنة وجيدة وبسيطة بالنسبة للطاقات الأخرى مشيرة إلى تمحور الحديث في استخدامات الطاقة وتحديات الحاضر والمستقبل والإستخدامات لإنارة الطرق وذلك بمشاركة عدة جهات منها الجامعات والشركات داعيةً إلى أن تكون الدولة لديها الميزانيات الكافية في هذا المجال موضحةً بأننا كدولة مستهدفين من جهات عديدة مطالبةً الدولة بالإستثمار في هذا المجال في نطاق الأولويات مبينةً أن تكلفة الطاقة الشمسية مناسبة للميزانية الضعيفة وذلك لتوفّر المصادر التي تستخلص منها الطاقة والتي أدخلت في مجالات كثيرة أهمها إنارة الريف لتفادي تكلفة الوحدات الكهربائية والسدود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق