يعتبر السكن الجامعي من الأهداف الأساسية التي أنشأ من اجلها الصندوق القومي لرعاية الطلاب وقد بذل جهودا مقدرة خلال الأعوام السابقة حيث بلغ عدد المدن التي إنشائها الصندوق 144 مدينة جامعية في كل ولايات السودان وكان لها الأثر الكبير في الاستقرار الأكاديمي والعلمي بالجامعات السودانية .
وبعد استقرار تجربة السكن في التعليم العالي والأهلي فأن التفكير في إدخال أنماط جديدة اقتصادية يشمل معظم الطلاب فدخل القطاع الصناعي ليسهم في هذه التجربة الناجحة واقيمت مدن جامعية كبري مثل مدينة حجار الجامعية بامدرمان ومدينة إبراهيم مالك ببحري وعبد الرحمن طلب ومدينة داؤود عبد اللطيف بالخرطوم.
وأكد المشير عمر حسن احمد البشير رئيس الجمهورية وراعي الصندوق القومي لدعم الطلاب خلال مخاطبته مؤخرا افتتاح مدينة داوود عبد اللطيف الجامعية دور القطاع الصناعي في إحداث حراك كبير في سكن الطلاب وانه نموذج ضخم وكبير يقدمه السودان محييا القطاع الصناعي في توفيره المعينات التي تعين الطلاب علي التحصيل لبناء أجيال مسئولة لترقي بالوطن الي اعلي مصاف الدول مشيدا بدور العاملين بالصندوق القومي لدعم الطلاب وجهودهم في إنشاء المدن الجامعية.
وقال الدكتور جلال يوسف الدقير مساعد رئيس الجمهورية ان للصندوق القومي دور متعاظم عبر السنين في خدمة الطلاب وان العمل الذي يقوم به الصندوق هو عمل خير ولتحقيق الكثير من النجاحات .
وقال البروفيسير خميس كجو كنده وزير التعليم العالي والبحث العلمي خلال مخاطبته حفل الافتتاح ان المدينة تعتبر اسهاما من أسهامات القطاع الصناعي في دعم التعليم مشيدا بالبرامج والمجهودات التي ظل يقوم بها الصندوق القومي لدعم الطلاب وتوفير السكن المناسب والمريح للطلاب.
وأضاف أن مدينة داؤود عبداللطيف أنشئت علي طراز متقدم من البنايات وذلك لمواكبة التطوير والتحديث ولتوفير الراحة والبيئة الصالحة للطلاب حتي يتفرغوا للدراسة وأشاد وزير التعليم العالى بالصندوق القومي لدعم الطلاب وجهوده في انشاء مدن جامعية متطوره علي طراز حديث وتهيئة البيئة الجامعية في السودان بكل معينات الراحة وان الصندوق هو عنوان التواصل والتكافل والتراحم..
واوضح مدير الصندوق القومى لدعم الطلاب الاستاذ محمد عبد الله النقرابي ان مدينة داؤود عبد اللطيف هي نموذج لسكن الطلاب الحديث حيث تتكون من برجين يحتوى كل برج علي تسعة طوابق بها 180 شقة زائد الطابق الأرضي والبدرون ومصاعد إضافة الى سلم رئيسى وأخر للطواري وان تجهيز المدينة جاء علي احدث طراز مواكبة لتطورات العصر فالبرج الأول يضم بدرون ارضي يحتوي علي صالة العاب وقاعة كبري ومصلي ومكتبة و مركز تجميل ومكتبة إلكترونية ومكتب إشراف والبرج الثاني يحتوي علي كافتريا ومبني إداري ومجمع تجاري .
مشيدا بالقطاع الخاص وأسهاماته في دعم ثورة التعليم العالي منذ التسعينات مثمنا دور المرحوم إبراهيم طلب الذي تبرع بعمارة لسكن الطالبات ببحري وحول ملكيتها للصندوق قبل وفاته.
وقال ان الصندوق القومي لدعم الطلاب يسعي لتكون ثورة التعليم العالي حلقه من حلقات التنمية والازدهار والتطور في السودان مضيفا ان الصندوق بهذه المدينة وصل الي 142 مدينة جامعية انشئها الصندوق بكل مدن السودان .
واضاف ان الصندوق القومي لدعم الطلاب حرص علي ان تكون المدن الجامعية متطورة شكلا وموضوعا موضحا ان هذا الافتتاح يأتي ضمن احتفالات البلاد بالعيد ال 57 للاستقلال الذي كان الطلاب شعله فيه حتي تحقق ليصبح الاستقلال حقيقه، ووعد بمواصلة النهضة في سكن الطلاب ولتقديم خدمات مميزه للطلاب وان يكون الجهد مستمر.
وثمن دور مجموعة دال في اهتمامها بخدمات المجتمع وان هذا الصرح يقوم من أجل الطلاب بأعتبارهم زخرا للوطن ورمزا للعزة والمجد.
وقال الأستاذ محمد الشفيع ممثل مجموعة دال ان المدينة تجسد التعاون الخلاق بين القطاع الخاص ومؤسسات الدولة من أجل رفعة الوطن وان المدينة أنشئت من طراز متطور ومتقدم وقال اننا نتطلع علي أن تسلك الشركات والمؤسسات دعم التعليم من أجل الأجيال القادمة وتدعم المواطن باعتبار ان الانسان هو أغلي الموارد وهو عمود البلاد ومحور تطورها وان المدينة هي جهد من شركة دال حتي تسهم في حل أحدي مشاكل الطالبات القادمات من خارج الخرطوم.
وأكد المشير عمر حسن احمد البشير رئيس الجمهورية وراعي الصندوق القومي لدعم الطلاب خلال مخاطبته مؤخرا افتتاح مدينة داوود عبد اللطيف الجامعية دور القطاع الصناعي في إحداث حراك كبير في سكن الطلاب وانه نموذج ضخم وكبير يقدمه السودان محييا القطاع الصناعي في توفيره المعينات التي تعين الطلاب علي التحصيل لبناء أجيال مسئولة لترقي بالوطن الي اعلي مصاف الدول مشيدا بدور العاملين بالصندوق القومي لدعم الطلاب وجهودهم في إنشاء المدن الجامعية.
وقال الدكتور جلال يوسف الدقير مساعد رئيس الجمهورية ان للصندوق القومي دور متعاظم عبر السنين في خدمة الطلاب وان العمل الذي يقوم به الصندوق هو عمل خير ولتحقيق الكثير من النجاحات .
وقال البروفيسير خميس كجو كنده وزير التعليم العالي والبحث العلمي خلال مخاطبته حفل الافتتاح ان المدينة تعتبر اسهاما من أسهامات القطاع الصناعي في دعم التعليم مشيدا بالبرامج والمجهودات التي ظل يقوم بها الصندوق القومي لدعم الطلاب وتوفير السكن المناسب والمريح للطلاب.
وأضاف أن مدينة داؤود عبداللطيف أنشئت علي طراز متقدم من البنايات وذلك لمواكبة التطوير والتحديث ولتوفير الراحة والبيئة الصالحة للطلاب حتي يتفرغوا للدراسة وأشاد وزير التعليم العالى بالصندوق القومي لدعم الطلاب وجهوده في انشاء مدن جامعية متطوره علي طراز حديث وتهيئة البيئة الجامعية في السودان بكل معينات الراحة وان الصندوق هو عنوان التواصل والتكافل والتراحم..
واوضح مدير الصندوق القومى لدعم الطلاب الاستاذ محمد عبد الله النقرابي ان مدينة داؤود عبد اللطيف هي نموذج لسكن الطلاب الحديث حيث تتكون من برجين يحتوى كل برج علي تسعة طوابق بها 180 شقة زائد الطابق الأرضي والبدرون ومصاعد إضافة الى سلم رئيسى وأخر للطواري وان تجهيز المدينة جاء علي احدث طراز مواكبة لتطورات العصر فالبرج الأول يضم بدرون ارضي يحتوي علي صالة العاب وقاعة كبري ومصلي ومكتبة و مركز تجميل ومكتبة إلكترونية ومكتب إشراف والبرج الثاني يحتوي علي كافتريا ومبني إداري ومجمع تجاري .
مشيدا بالقطاع الخاص وأسهاماته في دعم ثورة التعليم العالي منذ التسعينات مثمنا دور المرحوم إبراهيم طلب الذي تبرع بعمارة لسكن الطالبات ببحري وحول ملكيتها للصندوق قبل وفاته.
وقال ان الصندوق القومي لدعم الطلاب يسعي لتكون ثورة التعليم العالي حلقه من حلقات التنمية والازدهار والتطور في السودان مضيفا ان الصندوق بهذه المدينة وصل الي 142 مدينة جامعية انشئها الصندوق بكل مدن السودان .
واضاف ان الصندوق القومي لدعم الطلاب حرص علي ان تكون المدن الجامعية متطورة شكلا وموضوعا موضحا ان هذا الافتتاح يأتي ضمن احتفالات البلاد بالعيد ال 57 للاستقلال الذي كان الطلاب شعله فيه حتي تحقق ليصبح الاستقلال حقيقه، ووعد بمواصلة النهضة في سكن الطلاب ولتقديم خدمات مميزه للطلاب وان يكون الجهد مستمر.
وثمن دور مجموعة دال في اهتمامها بخدمات المجتمع وان هذا الصرح يقوم من أجل الطلاب بأعتبارهم زخرا للوطن ورمزا للعزة والمجد.
وقال الأستاذ محمد الشفيع ممثل مجموعة دال ان المدينة تجسد التعاون الخلاق بين القطاع الخاص ومؤسسات الدولة من أجل رفعة الوطن وان المدينة أنشئت من طراز متطور ومتقدم وقال اننا نتطلع علي أن تسلك الشركات والمؤسسات دعم التعليم من أجل الأجيال القادمة وتدعم المواطن باعتبار ان الانسان هو أغلي الموارد وهو عمود البلاد ومحور تطورها وان المدينة هي جهد من شركة دال حتي تسهم في حل أحدي مشاكل الطالبات القادمات من خارج الخرطوم.
