شبكة الشروق
دشَّن اتحاد المقاولين العرب أول شركة عربية مطروحة للاكتتاب في السودان برأس مال 3.75 مليون ريال. وتسعى شركات المقاولات في الدول العربية عبر ملتقى الإنشاءات والبنى التحتية المنعقد حالياً في العاصمة السودانية الخرطوم، إلى إيجاد حلول لتمويل المشاريع.
ويعاني نحو 60 إلى 72% من شركات المقاولات العربية، من نقص السيولة، فضلاً عن حلول لتحديات أخرى مثل تشجيع الصناعات المستخدمة في القطاع، وتعزيز التواصل العربي، ورفع مساهمة القطاع في الناتج القومي للدول، بحسب صحيفة (الوطن) السعودية.
ويضم اتحاد المقاولين العرب قرابة 200 ألف شركة من بينها ست شركات عربية تم إدراجها بالتصنيف العالمي لشركات المقاولات من ضمن 225 شركة مصنفة عالمياً.
وهذه الشركات جاهزة لتنفيذ المشاريع العربية المشتركة وتقليل نسب البطالة التي أوضحت الإحصائيات أنها سترتفع لما بين 75 إلى 80 مليون عاطل عن العمل.
ودشَّن رئيس اتحاد المقاولين العرب فهد محمد الحمادي، خلال الملتقى، الذي بدأ فعالياته بالخرطوم الأحد، برعاية النائب الأول لرئيس الجمهورية بكري حسن صالح وحضور ممثلين عن اتحادات ونقابات المقاولين من 11 دولة عربية، شركة مقاولات في السودان بقيمة مليون دولار، لتركيب أبراج الهاتف، لتكون أول شركة عربية مطروحة للاكتتاب، ويحق لكل الشركات التابعة لاتحاد المقاولين العرب التقدم للعمل بها.
إلى ذلك، دعا وزير البيئة والتنمية العمرانية والموارد الطبيعية حسن عبد القادر هلال المقاولين إلى تسجيل أسمائهم وشركاتهم بالمجلس، حتى تكتمل عمليات التصنيف لهم وفقاً للخبرات والإمكانات.
وكشف هلال أن الفترة الماضية تم خلالها تسجيل ألف مقاول. وقال إنهم يشجعون المقاولين على التسجيل للحفاظ على حقوقهم.
وأضاف أن الشركات التي لم تسجل ويتم تصنيفها وفق القوانين واللوائح، ستفقد حقها في التنافس والتقديم للعطاءات للمشروعات التي سيتم طرحها في الأعمال ذات الصلة.
وأوضح الوزير أن ملتقى الإنشاءات والمقاولات يُعد فرصة لخلق شبكة من العلاقات المتجانسة للتعاون المشترك، مشيداً بجهود الشركاء والمساهمين في الملتقى، ولاسيما الدور الذي اضطلع به اتحاد المقاولين السودانيين.
ودعا إلى الاستفادة من الفرص المتاحة بالسودان للاستثمار في مجالات البنى التحتية، وخلق علاقات مشتركة مع الاتحادات العربية والأفريقية للمقاولات، للاستفادة من خبراتها وإمكاناتها.
دشَّن اتحاد المقاولين العرب أول شركة عربية مطروحة للاكتتاب في السودان برأس مال 3.75 مليون ريال. وتسعى شركات المقاولات في الدول العربية عبر ملتقى الإنشاءات والبنى التحتية المنعقد حالياً في العاصمة السودانية الخرطوم، إلى إيجاد حلول لتمويل المشاريع.
ويعاني نحو 60 إلى 72% من شركات المقاولات العربية، من نقص السيولة، فضلاً عن حلول لتحديات أخرى مثل تشجيع الصناعات المستخدمة في القطاع، وتعزيز التواصل العربي، ورفع مساهمة القطاع في الناتج القومي للدول، بحسب صحيفة (الوطن) السعودية.
ويضم اتحاد المقاولين العرب قرابة 200 ألف شركة من بينها ست شركات عربية تم إدراجها بالتصنيف العالمي لشركات المقاولات من ضمن 225 شركة مصنفة عالمياً.
وهذه الشركات جاهزة لتنفيذ المشاريع العربية المشتركة وتقليل نسب البطالة التي أوضحت الإحصائيات أنها سترتفع لما بين 75 إلى 80 مليون عاطل عن العمل.
ودشَّن رئيس اتحاد المقاولين العرب فهد محمد الحمادي، خلال الملتقى، الذي بدأ فعالياته بالخرطوم الأحد، برعاية النائب الأول لرئيس الجمهورية بكري حسن صالح وحضور ممثلين عن اتحادات ونقابات المقاولين من 11 دولة عربية، شركة مقاولات في السودان بقيمة مليون دولار، لتركيب أبراج الهاتف، لتكون أول شركة عربية مطروحة للاكتتاب، ويحق لكل الشركات التابعة لاتحاد المقاولين العرب التقدم للعمل بها.
إلى ذلك، دعا وزير البيئة والتنمية العمرانية والموارد الطبيعية حسن عبد القادر هلال المقاولين إلى تسجيل أسمائهم وشركاتهم بالمجلس، حتى تكتمل عمليات التصنيف لهم وفقاً للخبرات والإمكانات.
وكشف هلال أن الفترة الماضية تم خلالها تسجيل ألف مقاول. وقال إنهم يشجعون المقاولين على التسجيل للحفاظ على حقوقهم.
وأضاف أن الشركات التي لم تسجل ويتم تصنيفها وفق القوانين واللوائح، ستفقد حقها في التنافس والتقديم للعطاءات للمشروعات التي سيتم طرحها في الأعمال ذات الصلة.
وأوضح الوزير أن ملتقى الإنشاءات والمقاولات يُعد فرصة لخلق شبكة من العلاقات المتجانسة للتعاون المشترك، مشيداً بجهود الشركاء والمساهمين في الملتقى، ولاسيما الدور الذي اضطلع به اتحاد المقاولين السودانيين.
ودعا إلى الاستفادة من الفرص المتاحة بالسودان للاستثمار في مجالات البنى التحتية، وخلق علاقات مشتركة مع الاتحادات العربية والأفريقية للمقاولات، للاستفادة من خبراتها وإمكاناتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق