سونا
وجَّه النائب الأول للرئيس السوداني بكري حسن صالح اللجنة العليا المكلفة بالإشراف والمتابعة لمشروع مد ولاية البحر الأحمر بمياه النيل بالإسراع في تنفيذ الخطوات العملية لإكمال المشروع .وتلقى تنويراً حول خطوات الجنة التي تمت في الخصوص.
وأعلنت وزارة المالية السودانية، الشهر الماضي، عن طرح عطاءات تنفيذ مشروع مياه بورتسودان من النيل بعطبرة إلى هيا في نوفمبر المقبل. وقالت إن الدراسات تتجه لتقسيم العمل إلى ثلاث مراحل، تبدأ المرحلة الأولى بعملية التمويل بالعملة المحلية.
وقال رئيس اللجنة د.عبد الرحمن ضرار، وزير الدولة بالمالية، في تصريحات صحفية عقب لقائه النائب الأول، يوم الخميس، إنه أطلع صالح، علي الخطوات التي أنجزتها اللجنة بشأن توجيهات الرئيس عمر البشير في ملف مياه البحر الأحمر، في هذا الصدد .
وأشار إلى أن اللجنة التي تضم ممثلين عن ولاية البحر الأحمر ووزارة الموارد المائية وعدداً من الخبراء، قد انتهت من المرحلة الأولى، حيث سيتم اعلان العطاءات للمرحلة الأولى للمشروع في نوفمبر القادم .
ويعاني مواطن البحر الأحمر من أزمة مزمنة في مياه الشرب منذ وقت طويل، لكن الأزمة تفاقمت في السنوات الأخيرة، خاصة وأن بعض الأحياء لا توجد بها شبكات للمياه، ويعتمد سكانها بصورة دائمة على نقل المياه من التناكر ووسائل أخرى.
وجَّه النائب الأول للرئيس السوداني بكري حسن صالح اللجنة العليا المكلفة بالإشراف والمتابعة لمشروع مد ولاية البحر الأحمر بمياه النيل بالإسراع في تنفيذ الخطوات العملية لإكمال المشروع .وتلقى تنويراً حول خطوات الجنة التي تمت في الخصوص.
وأعلنت وزارة المالية السودانية، الشهر الماضي، عن طرح عطاءات تنفيذ مشروع مياه بورتسودان من النيل بعطبرة إلى هيا في نوفمبر المقبل. وقالت إن الدراسات تتجه لتقسيم العمل إلى ثلاث مراحل، تبدأ المرحلة الأولى بعملية التمويل بالعملة المحلية.
وقال رئيس اللجنة د.عبد الرحمن ضرار، وزير الدولة بالمالية، في تصريحات صحفية عقب لقائه النائب الأول، يوم الخميس، إنه أطلع صالح، علي الخطوات التي أنجزتها اللجنة بشأن توجيهات الرئيس عمر البشير في ملف مياه البحر الأحمر، في هذا الصدد .
وأشار إلى أن اللجنة التي تضم ممثلين عن ولاية البحر الأحمر ووزارة الموارد المائية وعدداً من الخبراء، قد انتهت من المرحلة الأولى، حيث سيتم اعلان العطاءات للمرحلة الأولى للمشروع في نوفمبر القادم .
ويعاني مواطن البحر الأحمر من أزمة مزمنة في مياه الشرب منذ وقت طويل، لكن الأزمة تفاقمت في السنوات الأخيرة، خاصة وأن بعض الأحياء لا توجد بها شبكات للمياه، ويعتمد سكانها بصورة دائمة على نقل المياه من التناكر ووسائل أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق