سونا
شهدت محلية المناقل بولاية الجزيرة ـ خلال اليومين الماضيين ـ أمطار غزيرة خاصة بوحدتي الماطوري والجاموسي غربي المحلية، حيث بلغ معدل هطول الأمطار حوالى 130 ملم ما أسفر عن انهيار مئات المنازل في 21 قرية.
وأعلن مقرر وحدة طوارئ المحلية الملازم أول شرطة عمر عبد الباقي لوكالة السودان للأنباء (سونا) أن 21 قرية تأثرت بصورة كبيرة حيث تضرر أكثر من 900 منزل ما بين انهيار كلي وجزئي.
وأوضح أن أكثر القرى تضرراً هي (أبوروشيد، الرضي، 3 الأغر، وكادوس) بالجاموسي، إضافة لقرى (مبروكة، مطيميرة، الزيادية و17 طيبة) بالماطوري.
على صعيد آخر عقدت غرفة طوارئ محلية المناقل، اجتماعاً طارئاً برئاسة معتمد المحلية الأستاذ إبراهيم الحسن عبدالله، حيث بحث الاجتماع، حجم الضرر الحقيقي وكيفية معالجته.
وأكد المعتمد أن غرفة طوارئ الولاية برئاسة والي ولاية الجزيرة الزبير بشير طه، كانت على اتصال دائم بغرفة طوارئ المحلية، لمتابعة الموقف أولاً بأول. وأوضح أن هناك مجموعة من القوافل بدأت التحرك من الولاية والمركز في طريقها إلى محلية المناقل، مثمناً جهود مواطني القرى المجاورة لمؤازرتهم المتضررين.
يذكر أن غرفة طوارئ المحلية، انبثقت عنها مجموعة من الفرق، تحركت الى المناطق المتضررة، للوقوف على الحجم الحقيقي للخسائر، بغرض توفير الإيواء والمواد الاستهلاكية والعلاج للمتضررين.
شهدت محلية المناقل بولاية الجزيرة ـ خلال اليومين الماضيين ـ أمطار غزيرة خاصة بوحدتي الماطوري والجاموسي غربي المحلية، حيث بلغ معدل هطول الأمطار حوالى 130 ملم ما أسفر عن انهيار مئات المنازل في 21 قرية.
وأعلن مقرر وحدة طوارئ المحلية الملازم أول شرطة عمر عبد الباقي لوكالة السودان للأنباء (سونا) أن 21 قرية تأثرت بصورة كبيرة حيث تضرر أكثر من 900 منزل ما بين انهيار كلي وجزئي.
وأوضح أن أكثر القرى تضرراً هي (أبوروشيد، الرضي، 3 الأغر، وكادوس) بالجاموسي، إضافة لقرى (مبروكة، مطيميرة، الزيادية و17 طيبة) بالماطوري.
على صعيد آخر عقدت غرفة طوارئ محلية المناقل، اجتماعاً طارئاً برئاسة معتمد المحلية الأستاذ إبراهيم الحسن عبدالله، حيث بحث الاجتماع، حجم الضرر الحقيقي وكيفية معالجته.
وأكد المعتمد أن غرفة طوارئ الولاية برئاسة والي ولاية الجزيرة الزبير بشير طه، كانت على اتصال دائم بغرفة طوارئ المحلية، لمتابعة الموقف أولاً بأول. وأوضح أن هناك مجموعة من القوافل بدأت التحرك من الولاية والمركز في طريقها إلى محلية المناقل، مثمناً جهود مواطني القرى المجاورة لمؤازرتهم المتضررين.
يذكر أن غرفة طوارئ المحلية، انبثقت عنها مجموعة من الفرق، تحركت الى المناطق المتضررة، للوقوف على الحجم الحقيقي للخسائر، بغرض توفير الإيواء والمواد الاستهلاكية والعلاج للمتضررين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق