شبكة الشروق
وجّهت حكومة نهر النيل، نداء لكافة سكان الجزر، على طول امتداد نهر النيل، بضرورة إخلائها خلال أسبوع، تحسباً لمخاطر ومهددات فيضان النيل. وفي الأثناء تعثرت حركة النقل ما بين الخطين عطبرة – بورتسودان، وعطبرة – أبوحمد لقرابة الأسبوعين.
ودعا والي الولاية الهادي عبدالله ـ خلال مخاطبته مراسم تعيين وأداء القسم لدستوريين ـ، دعا مواطني تلك الجزر لمغادرتها والتوجه للمواقع المخططة والمعدة لإسكانهم في مواقع آمنة.
وأمر عبد الله، وزارة التخطيط العمراني، بالإسراع في تمليك جميع المحليات مخططات القرى النموذجية التي أُعدت لإيواء سكان الجزر بشكل فوري.
مؤكداً أن ما تلقته الولاية من تحذيرات من الغرفة المركزية بشأن المناسيب المتوقعة لهذا العام، تفرض على حكومته اتخاذ التدابير التي تكفل تأمين حياة كافة المواطنين وممتلكاتهم بشكل عاجل.
من جانبها قالت هيئة السكة الحديد السودانية، إن لا تزال متعثرة لما يقارب الأسبوعين، بسبب تجريف السيول وقطعها ما يزيد عن الخمسة كيلومترات بالخطين.
وأوضح مدير إدارة الخطوط والإنشاءات برئاسة الهيئة بعطبرة عبدالرحمن الضو لـ "الشروق" أن فرق الصيانة والإصلاح التي دفعت بها إدارته، قامت بمعالجة بعض القطوعات الطفيفة، تمهيداً لاستئناف الحركة من جديد، لكنه أبان حاجة الجهود الجارية، إلى مزيد من التعزيزات الإضافية.
وتوقع الضو إمكانية عودة الحركة ما بين عطبرة بورتسودان خلال ثلاثة أيام، بينما يتطلب الأمر لخط عطبرة أبوحمد أكثر من عشرة أيام.
وجّهت حكومة نهر النيل، نداء لكافة سكان الجزر، على طول امتداد نهر النيل، بضرورة إخلائها خلال أسبوع، تحسباً لمخاطر ومهددات فيضان النيل. وفي الأثناء تعثرت حركة النقل ما بين الخطين عطبرة – بورتسودان، وعطبرة – أبوحمد لقرابة الأسبوعين.
ودعا والي الولاية الهادي عبدالله ـ خلال مخاطبته مراسم تعيين وأداء القسم لدستوريين ـ، دعا مواطني تلك الجزر لمغادرتها والتوجه للمواقع المخططة والمعدة لإسكانهم في مواقع آمنة.
وأمر عبد الله، وزارة التخطيط العمراني، بالإسراع في تمليك جميع المحليات مخططات القرى النموذجية التي أُعدت لإيواء سكان الجزر بشكل فوري.
مؤكداً أن ما تلقته الولاية من تحذيرات من الغرفة المركزية بشأن المناسيب المتوقعة لهذا العام، تفرض على حكومته اتخاذ التدابير التي تكفل تأمين حياة كافة المواطنين وممتلكاتهم بشكل عاجل.
من جانبها قالت هيئة السكة الحديد السودانية، إن لا تزال متعثرة لما يقارب الأسبوعين، بسبب تجريف السيول وقطعها ما يزيد عن الخمسة كيلومترات بالخطين.
وأوضح مدير إدارة الخطوط والإنشاءات برئاسة الهيئة بعطبرة عبدالرحمن الضو لـ "الشروق" أن فرق الصيانة والإصلاح التي دفعت بها إدارته، قامت بمعالجة بعض القطوعات الطفيفة، تمهيداً لاستئناف الحركة من جديد، لكنه أبان حاجة الجهود الجارية، إلى مزيد من التعزيزات الإضافية.
وتوقع الضو إمكانية عودة الحركة ما بين عطبرة بورتسودان خلال ثلاثة أيام، بينما يتطلب الأمر لخط عطبرة أبوحمد أكثر من عشرة أيام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق