الرئيسية » , » ورشة حول إتفاقية باريس لاحتواء ظاهرة تغير المناخ بقاعة الشارقة الخميس المقبل

ورشة حول إتفاقية باريس لاحتواء ظاهرة تغير المناخ بقاعة الشارقة الخميس المقبل

Written By Amged Osman on الاثنين، يناير 11، 2016 | 5:04 م

الخرطوم 11-1-2016م (سونا)

تقيم الجمعية الهندسية السودانية بالتعاون مع الجمعية السودانية لحماية البيئة الخميس المقبل ورشة عمل لتقييم مخرجات مؤتمر المناخ الذي عقد مؤخرا بالعاصمة الفرنسية باريس تحت عنوان (هل إتفاقية باريس كافية لاحتواء ظاهرة تغير المناخ ؟؟) وذلك بقاعة الشارقة جامعة الخرطوم .

ويخاطب الورشة وزير البيئة والتنمية العمرانية الاستاذ حسن هلال ورئيس المجلس الاعلي للبيئة والترقية الحضرية والريفية بولاية الخرطوم اللواء عمر نمر .

وتناقش الورشة ورقة بعنوان (برنامج الامم المتحدة لإحتواء ظاهرة تسخين الارض وتغير المناخ ليس كافيا ولا يعالج جذور المشكلة) كما تتناول القضايا والمخرجات ومضامين أتفاقية باريس اضافة لتجربة السودان في التعامل مع الهشاشة والتكيف مع الظاهرة
شارك هذا المقال :

هناك تعليقان (2):

  1. شرب المواطنين لمياه الصرف الصحي خبر مزعج وغير دقيق لعدم وجود تحديد للمواقع والتحاليل الكيميائية والأسباب والمسئوليات ولا اجد سببا بينه وخبر اخر يحمل وزارة المالية تأخير مشروع الصرف الصحي لسنوات أرجو ان لا يكون التضريح الناري وسيلة ضغط وتهديد للوزارة وهو امر لا يليق كما ان مشروع الصرف الصحي المقدم يحتاج لان ينشر لاتساع رقعة مناقشته وهو نوع من الاستشارة غير المكلفة خاصة وان مشاريع الصرف الصحي من أخطئت البنيات التحتية والتي مكلف جداً الخطأ في تنفيذها وتصميمها بالاضافة لتكلفة تنفيذها العالية بالاضافة لتطور أنظمتها ومدى تأثيرها على استراتيجية التخطيط القائم الان والمستقبلي ورقتين في ثلاثة من الصحف اليومية ولمدة أسبوع كافية لنشر الدراسة وتحليل المداخلات وتقام بعدها ورشة لوضع التصور النهائي ولربما كل ذلك قد تم ولكن التذكير غير ضار وليت كل المشاريع يتم عرضها لصاحب المصلحة الحقيقية الحقيقي وهو الأقدر على توفير اكبر جهد لمصالحه وبالمجان دون تكلفة
    العزوزاب يشتم في مياءها رائحة نفاذة ولربما من المصدر النهري او كسورات ولكن المواطن يدبر مياه شربه خوفا من الأمراض ولابد من معرفة بقية المناطق التي يشرب سكانها مياه مخلوطة بمياه الصرف الصحي
    سؤال هل للموا سير السوداء اللدنة التي شاع استخدامها حديثاً اي دخل في هذه الرائحة ؟

    ردحذف
  2. المناخ بروبوقاندا يراد منها شغل العالم عن الحيود الغربي عن مبادئ رئسة يؤمن بها المواطن الاوروبي والغربي بصورة عامة أهمها الديمقراطية وحقوق الانسان وهمية الحدود حيث تسافر الإغارات والمساعدات الحقيقية لمكونات شعبية بين الدول دون حواجز كما ان الديمقراطية التي يتطلع اليها العالم الثالث والفقير يتم إجهاضها بأيدي الحكومات الغربية بحجة انها لا تشبه ديموقراطيتها ولا تحمي مصالحها وقد تؤدي لامتلاك هذه الدول لقرارها وهو امر ترفضه عقلية الهيمنة والاستعباد ولكل ذلك تطل علينا عناوين مفزعة تحتل الجزء الأكبر من اهتمامنا كنقص المياه وحرب الأجرام السماوية وثقب الأوزون والآن التغيرات المناخية وارتفاع درجة حرارة الكون درجتين وكأنها كافية لنهاية الحياة والكون وكل التركيز على مداخن المصانع ومحطات الطاقة وغيرها من النشاطات البشرية والتي تعتبر من ضرورات الحياة وكل تغير يصيب البيئة في غير تكويناتها الاساسية فإنها قادرة على مواجهته وتلافي أضراره لانها قائمة على التوازن البيئي والكوني ولربما تصرف أنظار المهتمون أمثالكم على كمية التأثيرات التي تسببها الآلة العسكرية الحربية وهي تتجول بطلعاتها اعلى بكثير من المداخن ومحطات الكهرباء هل حسب احدهم كمية الحرارة التي تولدها 10000 طلعة أمريكية و5000 طلعة روسية و3000 اخرى خلال سنة واحدة وفي منطقة محصورة ومحددة؟ هل حسب احدهم كمية الحرارة والغازات الكيميائية والمواد المشعة والجارية التي تم استخدامها منذ حرب العراق الى الان وكم هي هذه التأثيرات الحرارية والإشعاعية والميكانيكية التي أصابت الكون في رقعة محددة بعيدة عن بلدانهم؟ هل حسب احدهم كمية البخر الذي أصاب الاراضي السطحية وأثره على الفيضانات وزوبان الكتل الجليدية لخلق اتزان حراري وهم سيد العارفين بقوانين الأنثالبي والانتروبي ويعلمون ان الطاقة لا تفنى ولا تستحدث ولكنها تدور وتغير شكلها فقط هل حبسوا كمية الغابات التي حرقت هنا وهناك بسبب حريقهم لأراضي هناك؟ كل ذلك سيصل بالعالم الى حالة من التعقيد ليست محطات الكهرباء والمصانع ومفاعلات الأبحاث ورائها ولكن الصلب والجبروت وإساءة المناطق البعيدة وتجريب كل انواع الدمار فيها هو احد الأسباب الهامة للتغيرات المناخية الحادة وارتفاع درجات المواقع التي تم تسخينها بالنووي والهيدروجينية وبالتالي تسخين مواقع بعيدة بغرض الموازنة
    تحسبوا بدقة درجات الحرارة والطاقة الحرارية المنبعثة من الحروب وستجدون ان 300 محطة كهرباء في ألمانيا تعمل بالفحم الحجري صديقة للبيئة اكثر من الحروب

    ردحذف

 
Support : Creating Website | Johny Template | Mas Template
copyright © 2011. سوداكون - All Rights Reserved
Template Created by Creating Website
Proudly powered by Blogger